الباحث الاجتماعي في الأقسام الداخلية مستمر بجولاته اليومية داخل المجمعات السكنية، يتنقل بين البنايات، يستمع لهموم الطلبة، يقدّم النصح والدعم، ويزرع الطمأنينة بابتسامة وقلب مفتوح، في مشهد يعكس حرص الأقسام الداخلية على الرعاية الحقيقية للطلبة داخل بيئتهم الجامعية.