في أروقة قسم الطالبات، تتحدث الجدران عن حكاية تجدد واهتمام.لمسات الطلاء تعيد للأماكن ألوان الحياة، وصوت الصيانة ينسج خلف الكواليس مشهداً من العطاء المستمر.

هنا، لا يتوقف العمل، فكل غرفة تُجهَّز، وكل مرفق يُؤهَّل، استعداداً لاستقبال الطالبات بعام دراسي جديد، يليق بهن وبطموحاتهن.
هي رحلة لا تُقاس بالأيام، بل بما تتركه من أثر وطمأنينة في قلوب ساكناتها.