تعاد إلى الأذهان المشاهد المؤلمة لمجزرة سبايكر بعد مرور نحو 10 سنوات على الجريمة التي نفذها أيتام البعث الكافر عام 2014 منهياً حياة أكثر من 1700 ضحية والتي تعتبر من
الجرائم المروعة نظرا لبشاعتها وفداحتها حيث إن ارواح الشباب العراقي والتي ازهقت بفعل الحقد الاجرامي الظلامي الغادر في حزيران ٢٠١٤ ماهي الا وصمة عار على جبين كل من شارك وايد هذا الفعل الجبان من قبل قبائل الذل ومضايف الخيانة أيديكم ملطخة بدماء الابرياء بغدركم لهم بجريمة مُروّعة سبايكر انها جرحنا الأكبر، لن ننسى ولن نسامح .
وفي ذكراها الأليمة العاشرة نبتهل الى الله سبحانه و تعالى ان يتغمد شهداء العراق المغدورين برحمته الواسعة و يسكنهم جنات الخلد و يلهم اهلهم و ذويهم و ابناء العراق جميعا الصبر و السلوان على خسارتهم و فقدانهم .