انطلاقا من رسالة اليوم العالمي للتعليم والتزاما بقيمه المهنية والأخلاقية نؤكد المضي بتطوير ودعم مؤسسات التعليم وملاكاتها واستقلال قرارها العلمي والأكاديمي والتواصل المستمر مع جامعات العالم والمنظمات الدولية لتنسيق المواقف وتلاقح التجارب في ضوء متغيرات الظرف العالمي.
وبهذه المناسبة المعتمدة لدى الأمم المتحدة التي توافق الرابع والعشرين من كانون الثاني ندعو الى تعديل التشريعات بما يواكب وتيرة تقدم البحث العلمي وتطور المعارف ويؤمن أهداف التنمية وخدمة المجتمع.