حين تتحدث الجدران بلونها الجديد، وتبتسم النوافذ بعد طول صمت، تدرك أن وراء هذا المشهد أياديَ سهرت وعملت بصمت لتعيد للأماكن حياتها.

هنا، في بناية رقم (1) بمجمع الأبحاث، تحكي الزوايا حكاية جهدٍ وإخلاص، حيث اجتمعت الإرادة والعمل فصار المكان أكثر دفئًا وبهجة، استعدادًا لاستقبال أبنائنا الطلبة في عامهم الدراسي الجديد.