الشكاوى وطلبات الاستئناف
الشكاوى وطلبات الاستئناف:
من حق جميع الباحثين الطعن في قرار هيئة تحرير مجلة ميسان للدراسات السياسية والدولية، بخصوص مخالفتهم للسلوك العلمي واخلاقيات النشر ويتم الطعن او الشكوى على أي قرار تتخذه المجلة عبر توجيه طلب رسمي عبر بريد المجلة ([email protected])
- سيشكل رئيس التحرير لجنة مصغرة للنظر في أصل الطعن او الشكوى، ومن ثم ترفع اللجنة توصياتها او تقريرها بخصوص الشكوى الى رئاسة التحرير، وفي غضون أسبوع تقريباً سيتم الرد على صاحب الشكوى عبر بريده الرسمي الذي أرسل منه الشكوى أو أي بريد يحدده المشتكي في خطابه.
- للمجلة جدول زمني وتوقيت منظم للرد على جميع طلبات الطعن والشكاوي المقدمة اليها، وستكون هذه الردود موثقة ومزودة بأدلة قطعية، مع بيان الاجراء الذي اتخذته المجلة بخصوص نوع الشكوى، وتكون الأولوية للشكاوي ذات التأثير الكبير على سمعة المجلة وهيئة التحرير والمحكمين وعلى سمعة الباحثين .
- يجب الابتعاد عن السجالات والمصالح الشخصية اثناء معالجة أي شكوى او طعن وتكون الإجابة على صاحب الشكوى رسمية .
- إحالة الشكاوى التي فيها جانب قانوني الى المشاور القانوني المختص في شعبة الشؤون القانونية في الكلية أو الجامعة، وعدم بت هيئة التحرير فيها الا بعد مراجعة قانونية شاملة لها، واشعار صاحب الشكوى ان موضوع شكواه بيد الجهة القانونية المختصة.
- مجلة ميسان للدراسات السياسية والدولية، حريصة على المضي قُدماً في اتباع إرشادات (COPE) وتلجأ اليها في الحالات التي تصعب على رئاسة التحرير حلها او إيجاد حل قانوني لها .
- مطالبة صاحب الشكوى بتقديم الأدلة المادية على صحة شكواه، مرفقة هذه الأدلة، ان كانت هنالك شكوى بخصوص سرقة علمية تشكل المجلة لجنة من المحكمين المختصين للنظر في ادعاء صاحب الشكوى، بعد ان يقدم الأخير الأدلة الثبوتية حول ذلك مع طلب الشكوى او الطعن .
- النظر في الشكاوى الخاصة بسرقة ملف بحثي كامل، ونشره بأسماء باحثين مزيفين هنا تقوم المجلة بسحب المقال المنشور وحذفه من صفحاتها الرسمية، واشعار الباحثين بعدم قبول نشر البحث، وانهم قد خالفوا تعليمات اخلاقيات النشر، وان المؤلف الحقيقي لم يمنح الاذن بنشر الورقة البحثية .
- عدم الكشف عن هوية صاحب الشكوى الى الطرف الاخر وتبقى أمور المراسلة والرد في سرية تامة، وهذا الاجراء جزء لا يتجزأ من سياسة المجلة. واشعار الشخص بأن هويته تبقى قيد الكتمان .
- عدم السماح بنشر الأوراق البحثية بأسماء مستعارة من قبل باحثين مجهولين، فذكر أسماء الباحثين بشكل صريح وأماكن عملهم و وسائل الاتصال بهم أمور ضرورية لإبراز مدى الشفافية التي تتعامل بها مجلة ميسان للدراسات السياسية والدولية.