العراقي الكريم بالتعازي والمؤاساة بأستشهاد الأمام المظلوم الكاظم ( ع ) الذي كان ولازال يرعب أعداءه في كل زمان فبعد تعذيبه في سجون الطغاة حتى يوم أستشهاده كان للعصابات الأرهابية دور آخر في التفجيرات التي تحدث في كل عام لعرقلة هذه الحشود من أحياء زيارته والتبرك بمرقده الشريف وهو الذي حدث يوم أمس قرب جسر الأئمة الخالد في زيارة هذا العام .. نسأل الله أن يرزقنا وأياكم في الدنيا زيارته وفي الآخرة شفاعته وأن يرحم شهداء العراق الابرار ويمن على الجرحى بالشفاء العاجل . أ . د أحمد عبدالمحسن كاظم عميد كلية التربية الأساسية