قام التدريسي في قسم الفيزياء بكلية التربية جامعة ميسان الأستاذ المساعد الدكتور محمد سالم جاسم
بتقييم بحث بعنوان ( Assessing the Confluence of Computational Thinking and Design Thinking by
Encompassing AI For EFL
Communication Technology)
في المؤتمر العلمي المنعقد في جامعة تكريت
تتناول الورقة البحثية دمج التفكير الحاسوبي (Computational Thinking – CT) والتفكير التصميمي (Design Thinking – DT) باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI) لتحسين تعليم اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (EFL). تركّز الدراسة على كيفية توظيف هذا الدمج لتعزيز المهارات اللغوية (كالكتابة والقراءة) ومهارات التفكير العليا (كالإبداع، وحل المشكلات، والتفكير النقدي) لدى الطلاب. كما تُبرز دور الذكاء الاصطناعي كوسيط تفاعلي لتحفيز المشاركة المعرفية واللغوية.
____________________________
أهداف الورقة:
1. سد الفجوة البحثية: استكشاف نقص الأبحاث حول الجمع بين CT وDT في فصول EFL المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
2. تقديم نموذج تكاملي: تصميم نموذج يدمج مكونات CT (مثل التحليل، والتعرف على الأنماط، والخوارزميات) وDT (مثل التعاطف، والتجريب، والنماذج الأولية) لتعزيز التعلم.
3. قياس الفعالية: استخدام منهج كمي لتقييم تأثير النموذج على أداء الطلاب اللغوي ومهاراتهم الفكرية عبر أدوات مثل الاستبيانات والملاحظات الصفية.
4. تعزيز التطبيقات العملية: توضيح كيف يمكن للذكاء الاصطناعي (مثل “Tutor Lily”) دعم الطلاب في إنشاء مشاريع لغوية (كالحوارات) وتحسين الدقة النحوية والمفردات.
5. التوصيات المستقبلية: طرح تحديات التكامل التكنولوجي والأخلاقي (مثل البنية التحتية وخصوصية البيانات) ودعوة إلى تعميم النموذج في سياقات تعليمية متنوعة.
تتناول الورقة البحثية دمج التفكير الحاسوبي (Computational Thinking – CT) والتفكير التصميمي (Design Thinking – DT) باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI) لتحسين تعليم اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (EFL). تركّز الدراسة على كيفية توظيف هذا الدمج لتعزيز المهارات اللغوية (كالكتابة والقراءة) ومهارات التفكير العليا (كالإبداع، وحل المشكلات، والتفكير النقدي) لدى الطلاب. كما تُبرز دور الذكاء الاصطناعي كوسيط تفاعلي لتحفيز المشاركة المعرفية واللغوية.
أهداف الورقة:
1. سد الفجوة البحثية: استكشاف نقص الأبحاث حول الجمع بين CT وDT في فصول EFL المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
2. تقديم نموذج تكاملي: تصميم نموذج يدمج مكونات CT (مثل التحليل، والتعرف على الأنماط، والخوارزميات) وDT (مثل التعاطف، والتجريب، والنماذج الأولية) لتعزيز التعلم.
3. قياس الفعالية: استخدام منهج كمي لتقييم تأثير النموذج على أداء الطلاب اللغوي ومهاراتهم الفكرية عبر أدوات مثل الاستبيانات والملاحظات الصفية.
4. تعزيز التطبيقات العملية: توضيح كيف يمكن للذكاء الاصطناعي (مثل “Tutor Lily”) دعم الطلاب في إنشاء مشاريع لغوية (كالحوارات) وتحسين الدقة النحوية والمفردات.
5. التوصيات المستقبلية: طرح تحديات التكامل التكنولوجي والأخلاقي (مثل البنية التحتية وخصوصية البيانات) ودعوة إلى تعميم النموذج في سياقات تعليمية متنوعة.

